آخر الأخبار

نادي سفاري Safari club






نادي سفاري Safari club

السادات فى خدمة مخططات المخابرات المركزية الأمريكية.


بقلم : د.أحمد السيد ديبيان


نادي سفاري Safari club


هو تجمع ضم السادات وشاه إيران وتاجر السلاح السعودي عدنان خاشقجي ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية والمخابرات الفرنسية.
نشأ النادي في النصف الثاني من السبعينات، لمساعدة النظم المناهضة للنفوذ السوفيتى وقتها في أفريقيا والشرق الأوسط. وقد كان له نشاط في مساندة سلطان عمان في إخماد ثورة ظفار، ومساندة حسين حبري في تشاد وموبوتو في زائير ومناهضة منجستو في إثيوبيا.
كانت أولى عمليات (النادي) في زائير(الكونغو)، فحينما هدد الجنرال بومبا بالاستيلاء على إقليم (كاتنغا)، انزعجت شركات التعدين هناك إلى حد كبير وكذلك الرئيس (موبوتوسيسيسكو) فناشدوا (النادي) أن يمدهم بالعون، ولم يذهب طلبهم سدىً، فقد أُرسلت إلى زائير (الكونغو) قوات مصرية ومغربية محمولة بسلاح الجو الفرنسي مع عدم التصريح بالهوية الحقيقية لهذه القوات، إذ تم تسريب خبر مضلل لوسائل الإعلام يدعي أنها قوات فرنسية- بلجيكية. واستطاع (نادي السفاري) إنقاذ نظام (موبوتو) من السقوط حينئذ. .

وفي النزاع الصومالي-الإثيوبي حول إقليم (أوغادين) انتهز (نادي السفاري) هذه المشكلة، وأخبر أعضاؤه الرئيس الصومالي عندئذ (سياد بري) أنه لو تخلص من حلفائه السوفييت وخبرائهم العسكريين، فإنهم سيزودونه فوراً بالأسلحة والمعدات التي يحتاجها.

وكان الشاه بالذات متحمساً، إذ كانت خطاباته الموجهة ل (سياد بري) مليئة بالتشجيع والوعود.
 وباعت مصر للصومال الأسلحة السوفييتية التي لم تعد بحاجة إليها، بما يعادل 75 مليون دولار، دفعتها السعودية. وبالفعل فقد قام (سياد بري) في حينه بطرد السوفييت وتخلى عن الشعارات الماركسية التي كانت تكتسي بها حكومته ومؤسسات النظام الصومالي، واستمر في مساعدته لحركة (تحرير أوغادين)، وتحول هذا الإقليم إلى مستنقع أو فخ محكم ل(سياد بري)، الذي اكتشف لاحقاً أنه كان مخدوعاً من أصدقائه الجدد في (نادي السفاري)، وفي مقدمتهم الشاه نفسه، الذي استدعى السفير الصومالي ثلاث مرات خلال شهر واحد، وأخبره أنه ينبغي على (سياد بري) أن ينسحب من (أوغادين). وقال: (لقد وصلتني ثلاث رسائل من الرئيس كارتر، فأنتم معشر الصوماليين تهددون بقلب موازين القوى في العالم. إذا انسحبتم من أوغادين، فإننا سنتخذ كل الإجراءات لتزويدكم بكل العون الذي ترغبونه، لكنه سيكون اقتصادياً وليس عسكرياً. فلتنسوا كل شيء عن أوغادين) .

وفي تعليقه على واقعة ونتائج استنجاد (سياد بري) بأعضاء (نادي السفاري)، يقول محمد حسنين هيكل:(إن ماحدث في الصومال قد أثبت لأعضاء النادي الحدود التي يمكنهم التحرك داخل نطاقها. فالشرطي الذي يقوم بواجبه له سلطة معينة داخل المنطقة التي يعمل فيها، لكن تحت إشراف مفتشي ومديري البوليس الذين يتمتعون بسلطات أكبر، وباستطاعتهم إصدار الأوامر إليه، وماعليه إلا أن يطيع.

ومن الجوانب المدهشة لهذا النادي أن كل أعضائه كانوا يتظاهرون بإخفاء نشاطهم عن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، إلا أنهم كلهم في واقع الأمر كانوا يقدمون تقارير موجزة لها عمايحدث. والأدهى من ذلك أن الجنرال ناصري (رئيس جهاز (السافاك) آنذاك)اعترف في مابعد أنه لم يكن يخبر الأمريكيين فحسب، بل كان يخبر الإسرائيليين أيضاً.


وقد صرح رئيس جهاز المخابرات في دولة خليجية، في خطاب ألقاه في حفل استقبال في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2002 بقوله: (إنه في عام ،1976 وبعد فضيحة ووترجيت، كان الكونغرس قيّد حركة المخابرات المركزية الأمريكية بقيود لاتطاق، فصارت غير مطلقة اليدين في تحريك الجواسيس والعملاء حول العالم، وفي دفع النقود لعملائها، وإعداد الملفات السرية ومتطلباتها، وفي كل شيء تقريباً، لهذا كونت الدول الحليفة للولايات المتحدة الأمريكية تحالفاً يجمع إمكانيات أجهزة مخابراتها، حتى تساعد المخابرات المركزية الأمريكية في الحرب ضد الشيوعية، فكونوا ما أسموه (نادي السفاري)، الذي شاركت فيه كل من فرنسا ومصر والسعودية والمغرب وإيران، وكان له دور رائع في الحرب الباردة وتحقق النصر الأمريكي فيها) .

أما العملان الكبيران ل(نادي السفاري)، فقد تمثلا بالإعداد لاتفاقيات (كامب ديفيد) والانخراط في الحرب الأفغانية في أواخر سبعينيات القرن الماضي. ففي 31 (أكتوبر) عام 1977 توجه السادات لزيارة شاه إيران ليحدثه في فكرة السلام مع (إسرائيل)، وتوقعا أن أمريكا ستحب الظهور بوصفها راعية وحيدة للسلام -وكانا هلى حق في هذا التصور- لهذا اقتصرت الترتيبات على مصر وإيران والمغرب، وتم استبعاد الفرنسيين من مناقشة الأمر، ثم بدأ التنسيق مع الطرف الإسرائيلي، من خلال اتصالات الشاه بمناحم بيغن مباشرة، وقد جرى الاتفاق على تصوير الأمر بصورة مبادرة برلمانية حتى يمكن تسويقه جيداً في الغرب، فيشير السادات في خطاب أمام مجلس الشعب لاستعداده للذهاب إلى (الكنيست) الإسرائيلي نفسه، ويلتقط بيغن طرف الخيط من هنا، فيوجه دعوة للسادات لزيارة (الكنيست). وقد أعلن السادات مااتفق عليه يوم 9 (نوفمبر) ،1977 ووصله خطاب الدعوة لزيارة (إسرائيل) يوم 15 (نوفمبر) (1977) كتاريخ للزيارة، فرد السادات عليه في اليوم التالي بقبول الدعوة، وحدثت الزيارة المعروفة.
هذه رواية، أما الرواية الثانية، فتقول:إنه يمكن (للنادي) أن يدعي لنفسه نصيباً في مسؤولية قيام الرئيس السادات بالمبادرة التي بدأها بزيارة القدس عام 1977.

وكانت أول رسالة باقتراح عقد اجتماع بين الطرفين أرسلها رابين عندما كان رئيساً لوزراء (إسرائيل) وحملها إلى الرئيس السادات، أحمد الدليمي مندوب المغرب في النادي. لذا فحينما ادعى إسحق رابين فيما بعد أن التغيير الكامل في العلاقات بين مصر و(إسرائيل) قد بدأ قبل وصول بيجن إلى الحكم، فإنه لم يقل سوى الصدق.


وفي مابعد ظهر أن الملك الحسن ملك المغرب كان هو الذي رتب في قصره أول لقاء مصري إسرائيلي مباشر.. إذ كان النادي يريد أن يفرغ من الصراع العربي- الإسرائيلي حتى يتحول بكل جهوده إلى إفريقيا ومكافحة الشيوعية فيها.


أما السادات فقد تعهد في الواقع بتنفيذ صلح منفرد بين مصر و(إسرائيل)، كما تعهد بالتعاون مع الولايات المتحدة لإخراج الاتحاد السوفييتي من كل إفريقيا وليس من المنطقة العربية وحدها .


أما العملية الكبرى الثانية ل(نادي السفاري) فقد تمت في جبال أفغانستان الوعرة، فبتمويل سعودي وطاقات بشرية مصرية وسعودية، ولدت ظاهرة (العرب الأفغان) بهدف حصار واستنزاف الاتحاد السوفييتي في أفغانستان، ومازال المصريون يذكرون اليافطات الكبيرة التي نشرت بشكل مكثف بمباركة حكومية في شوارع القاهرة وعواصم الأقاليم والمحافظات المختلفة، داعية الشباب للسفر والجهاد في أفغانستان. كما طرحت في الدول العربية عشرات آلاف الكتب والأشرطة زهيدة الثمن أو المجانية، تحت عنوان (آيات الرحمن في جهاد الأفغان)، ووزعت المدارس والجامعات السعودية نسخاً منها على الطلبة، قبل أن يتبين للجميع أنها كانت (آيات الإخوان وعملاء الأمريكان) في (الجهاد) ضد السوفييت والتقدميين الأفغان، وقد جرّ هذا البلد الآسيوي المحدود الموارد إلى مستنقع الحرب الأهلية المدمرة وتحويله إلى حاضنة إقليمية ودولية للإرهاب السرطاني، الذي لم يخرج منه إلى اليوم، إضافة إلى انتشاره في معظم دول المنطقة، وأوربا وأمريكا ذاتها والعالم كله تقريباً.


ولكن قائمة أعمال (نادي السفاري) و(إنجازاته) التخريبية لم تقتصر على (الأنشطة) المشار إليها، بل شملت (كماعرف إلى الآن) محاولة انقلاب فاشلة على الرئيس الغيني أحمد سيكوتوري، الذي قاد حركة تحرير بلاده من الاستعمار الفرنسي، وأنهى نظام الإقطاع وانتهج خطاً تحررياً تقدمياً. وستتكشف مع الأيام كثيرمن أعمال هذا النادي المشينة.


طبعاً بسقوط نظام الشاه ومقتل السادات، وهما (بيدقان) مهمان في (نادي السفاري) تعرض هذا التحالف لضربة قاصمة، وقد يكون النادي أغلق أو أفلس، لكن التعاون والتنسيق المخابراتي بين الدول والكيانات الحليفة والتابعة للولايات المتحدة الأمريكية لم يتوقف، ولن يتوقف، دفاعاً عن المصالح الاقتصادية والتوجهات السياسية والإيديولوجية المحافظة والرجعية، وتبادل الخطط والأفكار والمعلومات، الهادفة للهيمنة على مصائر الشعوب والنقاط الاستراتيجية في العالم، من خلال الشركات العملاقة المتعددة الجنسيات، والتوظيف القذر لمليارات النفط العربي في تنظيم الجماعات الإرهابية والتخريبية وتمويلها من جهة، وتحطيم كثير من البلدان السائرة في طريق التنمية الاجتماعية-الاقتصادية الموجهة والنهج السياسي المستقل وتمزيقها من جهة أخرى.


The Safari Club was an alliance of intelligence services formed in 1976 to fight the Cold War in Africa. Its formal members were Iran, Egypt, Saudi Arabia, Morocco and France. The group maintained informal connections with the United States.
The Club executed a successful military intervention in Zaire in response to an invasion from Angola. It also provided arms to Somalia in its 1977–1978 conflict with Ethiopia. It organized secret diplomacy relating to anti-Communism in Africa, and has been credited with initiating the process resulting in the 1979 Egypt–Israel Peace Treaty.
Alexandre de Marenches initiated the pact with messages to the four other countries—and to newly independent Algeria, which declined to participate.
The original charter was signed in 1976 by leaders and intelligence directors from the five countries:
Alexandre de Marenches, of le Service de Documentation Extérieure et de Contre-Espionnage, France's external intelligence agency
Kamal Adham of Saudi Arabia's Al Mukhabarat Al A'amah
The Egyptian Director of Intelligence
Ahmed Dlimi, Moroccan Director of Intelligence and commander of the Moroccan Army.
General Nematollah Nassiri of Iran's SAVAK
The charter begins: "Recent events in Angola and other parts of Africa have demonstrated the continent's role as a theatre for revolutionary wars prompted and conducted by the Soviet Union, which utilizes individuals or organizations sympathetic to, or controlled by, Marxist ideology."
The Club's purpose was therefore to oppose Soviet influence by supporting anti-Communists.
The charter also says that the group intends to be "global in conception".[7] Its formation has been attributed to interlocking interests of the countries involved (which were already cooperating to some degree). Alongside ideological pursuit of global anti-Communism, these included the more concrete goals of military strategy and economic interests. (Examples include international mining operations and investments in white South Africa's Transvaal Development Company.
The Safari Club takes its name (reportedly de Marenches' idea)
after the resort in Kenya where the group first met in 1976. The club was operated by Saudi arms dealer Adnan Khashoggi—also a friend of Adham's.
The original charter establishes that an Operations Centre would be built by 1 September 1976 in Cairo.
The group made its headquarters there, and its organization included a secretariat, a planning wing, and an operations wing. Meetings were also held in Saudi Arabia and in Egypt. The group made large purchases of real estate and secure communications equipment.
The creation of the Safari Club coincided with the consolidation of the Bank of Credit and Commerce International (BCCI). The BCCI served to launder money, particularly for Saudi Arabia and the United States—whose CIA director in 1976, George H. W. Bush, had a personal account.
BCCI also served as an intelligence gathering mechanism by virtue of its extensive contacts with underground organisations worldwide.
The United States was not a member of the group, but was involved to some degree, particularly through its Central Intelligence Agency. Henry Kissinger is credited with the American strategy of supporting the Safari Club implicitly—allowing it to fulfill American objectives by proxy without risking direct responsibility. This function became particularly important after the U.S. Congress passed the War Powers Resolution in 1973 and the Clark Amendment in 1976, reacting against covert military actions orchestrated within the government's Executive branch.
An important factor in the nature of U.S. involvement concerned changing domestic perceptions of the CIA and government secrecy. The Rockefeller Commission and the Church Committeehad recently launched investigations that revealed decades of illegal operations by the CIA and the FBI. The Watergate scandal directed media attention at these secret operations served as a proximate cause for these ongoing investigations. Jimmy Carterdiscussed public concerns over secrecy in his campaign, and when he took office in January 1977 he attempted to reign in the scope of covert CIA operations.[15] In a 2002 speech at Georgetown University, Prince Turki of the Saudi Arabian intelligence service described the situation like so:
In 1976, after the Watergate matters took place here, your intelligence community was literally tied up by Congress. It could not do anything. It could not send spies, it could not write reports, and it could not pay money. In order to compensate for that, a group of countries got together in the hope of fighting Communism and established what was called the Safari Club. The Safari Club included France, Egypt, Saudi Arabia, Morocco and Iran. The principal aim of this club was that we would share information with each other and help each other in countering Soviet influence worldwide, and especially in Africa.
As the Safari Club was beginning operations, former CIA Director Richard Helms and agent Theodore "Ted" Shackley were under scrutiny from Congress and feared that new covert operations could be quickly exposed. Peter Dale Scott has classified the Safari Club as part of the "second CIA"—an extension of the organization's reach maintained by an autonomous group of key agents. Thus even as Carter's new CIA director Stansfield Turner attempted to limit the scope of the agency's operations, Shackley, his deputy Thomas Clines, and agent Edwin P. Wilson secretly maintained their connections with the Safari Club and the BCCI.
The Club used an informal division of labor in conducting its global operations. Saudi Arabia provided money, France provided high-end technology, and Egypt and Morocco supplied weapons and troops.[19][20][21]The group typically coordinated with American and Israeli intelligence agencies.
The group's first action came in March–April 1977, in response to the Shaba Iconflict in the Congo. The Club came to the aid of Zaire—led by the Western-backed and anti-Communist Mobutu—in repelling an invasion by the Front for the National Liberation of the Congo(FNLC). France airlifted Moroccan and Egyptian troops into Shaba province and successfully repelled the attackers. Belgium and the United States also provided material support. The Shaba conflict served as a front in the Angolan Civil War and also helped to defend French and Belgian mining in the Congo.
The Safari Club ultimately provided $5 million USD in assistance for Jonas Savimbi's National Union for the Total Independence of Angola (UNITA).
The group helped to mediate talks between Egypt and Israel, leading to Sadat's visit to Jerusalem in 1977, the Camp David Accords in 1978, and the Egypt–Israel Peace Treaty in 1979.[24]This process began with a Moroccan member of the Safari Club personally transporting a letter from Yitzhak Rabinto Sadat (and reportedly warning him of a Libyan assassination plot); this message was followed by secret talks in Morocco—supervised by King Hassan II—with Israeli general Moshe Dayan, Mossad director Yitzhak Hofi and Egyptian intelligence agent Hassan Tuhami.[25][26][27] Immediately after Turner told an Israeli delegation that the CIA would no longer provide special favors to Israel, Shackley (who remained active in the Safari Club) contacted Mossad and presented himself as their CIA contact.
The Safari Club backed Somalia in the 1977–1978 Ethio-Somali War after Cuba and the USSR sided with Ethiopia. This conflict erupted when Somalia attempted to gain control over the (ethnically Somali) Ogaden region of Ethiopia. Prior to the war, the USSR had supported both states militarily.[29] After failing to negotiate a ceasefire, the USSR intervened to defend Ethiopia. The Soviet-backed Ethiopian forces—supported by more than ten thousand troops from Cuba, more than one thousand military advisors, and about $1 billion worth of Soviet armaments—defeated the Somali army and threatened a counter-attack.[30] The Safari Club approached Somalian leader Siad Barre and offered arms in exchange for repudiating the Soviet Union. Barre agreed, and Saudi Arabia paid Egypt $75 million for its older Soviet weapons.[31] Iran supplied old weapons (reportedly including M-48 tanks) from the U.S.
Carter and the Shah of Iran in 1977
The events of Somalia brought unique divergence between the official policies of the U.S. and the Safari Club.[34] After the deal was made, Iran urged the U.S. to officially back Somalia. National Security Advisor Zbigniew Brzezinskiagreed, and asked President Carter to deploy aircraft carriers with the goal of seriously combating the USSR; Cyrus Vance, of the Department of State, wavered on the question of US arms shipments. Carter, perturbed by Somalia's unexpected aggressiveness,[36] decided against publicly backing Somalia, and the shah of Iran was forced to deliver the message from Carter that "You Somalis are threatening to upset the balance of world power." But On 22 August 1980, Carter's Department of State announced a broad plan for military development in Somalia, including construction of a base as well as economic and military aid to the Somalian army. This policy that would continue into the Reagan administration.
The Club could not continue as it was when the 1978–1979 Iranian Revolution neutralized the Shah as an ally.However, arrangements between the remaining powers continued on the same course. William Casey, Ronald Reagan's campaign manager, succeeded Turner as director of the CIA. Casey took personal responsibility for maintaining contacts with Saudi intelligence, meeting monthly with Kamal Adham and then Prince Turki. Some of the same actors were later connected to the Iran–Contra affair.


The existence of the club was discovered by the Egyptian journalist Mohamed Hassanein Heikal, who was permitted to review documents confiscated during Revolution.


Safari Club members, the BCCI, and the United States cooperated in arming and funding the Afghan mujahideen to oppose the Soviet Union.[42] The core of this plan was an agreement between the United States and Saudi Arabia to match each other in funding Afghan resistance to the USSR.[43] Like military support for Somalia, this policy began in 1980 and continued into the Reagan administration.


المراجع


كنت نائباً لرئيس المخابرات


السيد عبد الفتاح ابو الفضل


Thicker than oil


Rachel Bronson


موقع


Wikipedia


إرسال تعليق

0 تعليقات