نبوءات بريمر لقادة ليوم عام ٢٠٠٤! ( ٢)

نبوءات بريمر لقادة ليوم عام ٢٠٠٤! ( ٢)

أبو فضل الله الشاهين

من. كتاب مالم يذكره بريمر في مذكراته لمحمد عرب

مسعود البرزاني

رجل الأكراد والمدافع الأعمى عن مصالحهم يعتبر الأكراد جنساً فوق باقي الأجناس وهو أحق بكل شي من سواهم،يمتلك اكبر شركة استثمارات في شمال العراق مناصفة مع اليهودي الأمريكي من أصول عراقية داود حليان ، كان بريمر يتوقع من مسعود قرارات متطرفة كردياً بعد رحيله.

إياد علاوي

رجل العراق الأمين والولاء المطلق لأمريكا كان بريمر لايكف عن إعلان إعجابه بعلاوي في واسط، الأقربين منه لكنه كان يتخوف عليه من الجعفري وعبد العزيز الحكيم والجلبي الذين كانوا يتحينون الفرص للتخلص منه لماضيه البعثي.

جلال الطالباني

السياسي المرن يعتبره بريمر عضو إخماد التوترات ويعتبره أصلح سياسياً من برزاني المتطرف ، كما انه لايكره بغداد على العكس من برزاني.

الشيخ جلال الدين الصغير

يعتبره بريمر شعله طائفية لاتهدأ ويدعي بريمر انه يتقاضى راتباً شهرياً من إيران وهو ضابط مخابرات إيراني، وقال عنه بريمر يوماً رجل وجد ليعيش وحده لأنه يكره الجميع.

إبراهيم الجعفري

التطرف في ثوب الاعتدال خطيب لامع ومتحدث بارع ومثقف جدا وسياسي فاشل فالكلام لايصنع بلد كما يعتقد بريمر،كان بريمر يعتبره اقرب الى محاضر في الحسينيات منه الى رجل دولة، وكان بريمر يمل من الانفراد به لانه لايدخل الى نقطة النقاش. مباشرة بل يظل يلف ويدور حول الموضوع بشكل ممل

..

من. كتاب مالم يذكره بريمر في مذكراته لمحمد عرب