علي الأصولي
عملا بقاعدة - الباطل يموت بتركه - تفص الاتجاه الآغائي في قم
والنجف عن الوظيفة الشرعية والأخلاقية مع ما لهم من إمكانات مادية ولوجستية وعديد
الأقلام والمواقع والمطابع والفضاءات التواصلية الإعلامية ، وشغل هذا الاتجاه نفسه
ومجهوداته على الأغلب بالبحوث المحترقة المكررة مرة بعد مرة ،
أتذكر عندما عزمنا على إنشاء مجموعة خاصة للرد كفعالية جماعية انا
ومجموعة من الإخوة تم الإشادة بالفعالية من جهات دينية نجفية بل وحتى جماعات
سياسية ، بل وعرض علينا دعم مادي - عبارة عن تمويل الصفحات - رفضنا الفكرة وطالبنا
منهم إنشاء مواقع إلكترونية فقط بإدارة خاضعة لهم بشرط ان تكون هذه المواقع وقف
على الردود فقط ولم نلقى استجابة تذكر بالتالي قررنا والإخوة عدم المضي بالرد كون
من حاول الدعم أنشغل بالانتخابات السابقة مع دعواتهم لنا بالتوفيق فقط بالتالي
عندما ترك الآغائي واجبه تصدى الأزهري لوظيفته نعم" تم تدوين كتاب تحت عنوان
"تهافت الأسئلة القلقة حول وثاقة القرآن الكريم" للرد على كتاب
"القران البعدي" للكاتب ميثاق العسر بقلم عميد كلية أصول الدين بطنطا
الدكتور أحمد إسماعيل أبو شنب ..
0 تعليقات