آخر الأخبار

بوريس جونسون .. بحث في جذوره الصهيونية ..!




بوريس جونسون ..
بحث في جذوره الصهيونية ..!



بوريس جونسون رئيس وزراء بريطانيا الجديد ...
ولد جونسون في نيويورك سنة 1964 وهو يحمل الجنسيتين الأمريكية والبريطانية .
ذهب إلى دولة الكيان الصهيونى المحتل فى صحبت والداه وتلقى تعليمه الأول فى أحد قرى الكيبوتز .
 كان اسمه عند الولادة من Alexander Boris de Pfeffel Johnson  و أثناء دراسته الثانوية غير دينه
من الكاثوليكية الى البروتستانتية.
وهى الطريقة نفسها التى يفعلها اليهود الصهاينة دائما يغيرون أسماءهم ودياناتهم حسب الحاجة وغير جونسون اسمه.
كانت أول وظيفة لجونسون كصحفي في جريدة الـ Times البريطانية حيث حصل على الوظيفة عن طريق معارف أهله مع أصحاب الجريدة اليهود البريطانيين .
تم طرد جونسون من وظيفته لأنه كتب إقتباساً كاذباً في مقابلة صحفية لأحد المشاهير .
لكنه سرعان ما وجد وظيفة أخرى في جريدة Daily telegraph .
ولعل ما يقطع الشك باليقين هو أن والدة جونسون هي حفيدة Elias Avery lowe وهو مهاجر يهودي روسي الى نيويورك.
أما جده (علي كمال ) والذي أصبح وزيراً للداخلية في تركيا سنة 1922 لعدة شهور ...
قبل اغتياله فبالرغم من الادعاء بأنه (مسلم علماني) إلا أنه كان من جماعة الاتحاد والترقي...
والتي صنفها السفير البريطاني في اسطنبول بأنها شبكة يهودية ماسونية ...!
علماً بأن كمال أتاتورك كان نفسه من يهود الدونمه في سالونيك وكان يدّعي الاسلام.
"صهيوني حتى النخاع" ..
ليست وصفًا صحفيًا للرجل، وإنما لقب أطلقه جونسون على نفسه قبل أيام لموقع ديبكا الاستخباراتي الإسرائيلي، مبينًا إن إسرائيل هي البلد العظيم الذي يحبه، كما سخر فيه من الذين يدعون إلى مقاطعة إسرائيل، وشبههم بـ"الأكاديميين اليساريين الذين يرتدون الألبسة التي عفا عليها الزمن".
اشتهرت فضيحة جونسون الجنسية، مع الصحفية في مجلة "سبيكتيتور" بيترونيلا وايت في علاقة خارج الزواج، وهو كان وقتها رجل المتزوج والأب لأربعة أطفال، وعند سؤاله عام 2004 عن علاقته خارج الزواج نفى جونسون وجود علاقة.


وانفضح أمر جونسون، عندما كشفت والدة الصحفية أن ابنتها كانت حاملا وأجهضت، وأمام كذبه في هذه القضية، استبعد من منصب المتحدث باسم حزب المحافظين، و اضطر إلى الاستقالة من منصبه كوزير للفنون.
بناء على ما سبق أصبحنا علي قناعة بأن بوريس جونسون هو ليس فقط من غلاة المسيحيين الصهاينة بل ان جذوره يهودية صهيونية من الدرجة الأولى.هذا لا يعني الكثير في نهاية الأمر فالصهاينة المسيحيون أكثر قبحاً من الصهاينة اليهود ..


إرسال تعليق

0 تعليقات