آخر الأخبار

الايغور






الايغور


د. محمد ابراعيم بسيونى

الايغور في الصين إرهابيون ولديهم تنظيمات جهادية إرهابية انفصالية ومنطقتهم بؤرة إرهاب.

بعد أكذوبة مليون مسلم ايغوري في معتقلات الصين (أكذوبة اخترعها الإعلام الأمريكي ضمن الحرب الناعمة على الصين) جاء دور الهند واثنين مليون مسلم في معتقلات الهند. أمريكا تجهز المسلمين السذج لحروبها ضد القوى الاقتصادية الكبرى. إشاعة الصين تقتل المسلمين والدعوة لمقاطعة منتجاتها هى دعوة معلومة المصدر لترويج المنتج التركي.

هذه دعاية غربية لاستهداف صعود الصين. الصين تقوم بإعادة تأهيل الكثير من الايغور ليتعلموا مهن ويمتلكوا ادوات التحليل العلمي المنطقي التقدمي وتخليصهم من التفكير الخرافي الانتحاري الذي يخلق العقد النفسية الكبتية والعصبية والسلوكية كالتحرش والتفجيرات الانتحارية وتخيل كائنات خرافية كالملائكة والشياطين وجنات في سماوات اثبت العلم ان لا وجود لها. الدليل على محاولة الغرب توظيفهم في الحرب الاقتصادية على الصين هو استلام اردوغان وعصابة الاخوانجية التركية مقاولات الإرهاب من السي اي ايه واستخدامهم كلحم مدافع صهيونية تركية.

إرسال تعليق

0 تعليقات