مشكلة تؤرق الداخلية
فى صنعاء
رسالة النيل
فى بلد منقسم بين فرقاء، شويع السلاح؛ ومشاعه بيد الجميع لا يؤرقه، لا يشغله جيوش
العاطلين والمتعطلين عن العمل، ولا عدد المتسولين فى العاصمة صنعاء، ولا شح المواد
الغذائية والتموينية، ولا المصالحة الوطنية التى تشعر الناس بقيمة الوطن والانتماء ....!!
وحينما نأتي لوزارة مثل الداخلية التى عليها يتوجب عليها حصر السلاح ومحاربة الجريمة وجشع التجار، وضبط الاسواق، وضبط الأمن فى بلد لا يحتكم الى قوانيين بعد حالة الفوضى العارمة التى يعيشها، ولكن يشغله صالونات الحلاقة ....
وحينما نأتي لوزارة مثل الداخلية التى عليها يتوجب عليها حصر السلاح ومحاربة الجريمة وجشع التجار، وضبط الاسواق، وضبط الأمن فى بلد لا يحتكم الى قوانيين بعد حالة الفوضى العارمة التى يعيشها، ولكن يشغله صالونات الحلاقة ....
نعم صالون الحلاقة وطريقة خلاقة الناس الذين لا يجدون ثمن الخبر فى بلد
كاليمن، وعاصمة كـ صنعاء .
والعيب أن يكون هذا الاهتمام باسم الإسلام، وهو ما يذكرنا بسلوك داعش فى
سوريا والعراق، وسلوك جماعة طالبان فى افغانستان.
0 تعليقات