البيان المشترك العراقي الأمريكي بعد الحوار الاستراتيجي

 

 

 

 

 

 

 

رسالة النيل – خاص

 

المباحثات تناولت مجالات الأمن ومكافحة الإرهاب والاقتصاد والطاقة والقضايا السياسية والعلاقات الثقافية.

 

 

البلدان جددا تأكيدهما على المبادئ المتفق عليها في اتفاقية الإطار الإستراتيجي.

 

 

الولايات المتحدة الأمريكية جددت تأكيدها على احترام سيادة العراق ووحدة أراضيه والقرارات ذات الصلة الصادرة عن السلطات التشريعية والتنفيذية العراقية.

 

 

 

البلدان أدركا التحديات الاقتصادية الهائلة التي تواجه العراق في ضوء أزمتي جائحة كورونا وانخفاض أسعار النفط وحاجة العراق إلى تبني إصلاحات اقتصادية جوهرية.

 

 

الولايات المتحدة بحثت تزويد العراق بالمستشارين الاقتصاديين للعمل بشكل مباشر مع الحكومة العراقية.

 

 

الحكومتان ناقشتا مشاريع الاستثمار المحتملة التي تنخرط فيها الشركات الأمريكية.

 

 

الولايات المتحدة أعربت عن وقوفها إلى جانب العراق سياسيا وفيما يخص الجوانب السياسية.

 

 

الدولتان جددتا تأكيدهما على أهمية مساعدة العراق في تطبيق برنامجه الحكومي والإصلاحي.

 

 

الولايات المتحدة أكدت التعاون مع شركائها الدوليين على دعمها للتحضيرات التي يجريها العراق للانتخابات.

 

 

الولايات المتحدة الأميركية ستواصل خلال الأشهر المقبلة تقليص عدد القوات المتواجدة في العراق والحوار مع الحكومة العراقية حول وضع القوات المتبقية.

 

البلدان يتجهان صوب تطوير علاقة أمنية تقوم على المصالح المشتركة.

 

 

الولايات المتحدة أكدت أنها لا تسعى الى إقامة قواعد دائمة أو تواجد عسكري دائمي في العراق.

 

 

الحكومتان ناقشتا خطط إعادة الأرشيف السياسي المهم إلى العراق.

 

 

الطرفان ناقشا خطط إعادة القطع الاثرية وأرشيف حزب البعث إلى العراق.

 

 

حكومة الولايات المتحدة رحبت بفرصة إعادة تأكيد شراكتها وتقويتها مع العراق.

 

 

الحكومتان تتطلعان إلى مباحثات معمقة في لجنة التنسيق العالي بواشنطن في تموز المقبل .