مجدى شعبان
”بدء العلاقات الدبلوماسية السلمية سوف يجمع بين اثنين من أقوى شركاء
أمريكا في المنطقة.
وستنضم الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل إلى الولايات المتحدة لإطلاق
أجندة إستراتيجية للشرق الأوسط؛ لتوسيع التعاون الدبلوماسي والتجاري والأمني“،
مؤكدا أن الطرفين...
”سيواصلان جهودهما للتوصل إلى حل عادل وشامل ودائم للصراع الفلسطيني
الإسرائيلي“.
أعود لما نشرته منذ شهر عن ترتيبات جديدة لأفول نجم الرياض وتلميع دور
أبوظبي للقيام بدور محوري يخدم أجندة تخص المنطقة بأسرها..
ونشرت بالنص :
أوهموه بأنه سيكون النجم الصاعد في الخليج والمنطقة فانتفخت أوداجه وسار
مزهوا كالطاووس ولم يدرك الفخ المنصوب ..
نثر ملياراته محاولاً قلب الأوضاع في المغرب العربي ففشل وصار مكروهاً رنا
بصره نحو القرن الأفريقي وذهب يشيد قاعدة متوهماً قوته العسكرية أنشأ معبد بوذي وآخر
هندوسي يمجد فيه الإله راما وكنيس يهودي ليشار إليه بالبنان كرجل التسامح ..
بينه وبين حليفه من آل سعود ثأر قديم لن يهدأ له بال حتي يوقع به ..وبالفعل
بدأ مخططه للتوريط في مستنقع اليمن ثم تركه وحيداً موحلاً هناك..
هذا الملف "الملف الخليجي" هو أخطر مايتهدد الأمن القومي العربي
وتحاشيت الخوض فيه أو بالأحري قمت بتأجيله حتي تأتي لحظة معينة سنكشف وقتها الكثير..
هناك إتفاق شيطاني ماسوني يتهددنا جميعاً تم فيه منح وعود للأسر الحاكمة
بالحفاظ علي عروشها مقابل تنازلات وتواطؤ خطير من العربان..
3 سنوات كنت أكشف النذر القليل محكوماً بإعتبارات حاولت التحلل منها بقدر
المستطاع ونشرت عن فلل ضباط الموساد وقادة سابقين في جيش الدفاع منهم قائد سلاح
الطيران الصهيوني في أرقي أحياء "أبوظبي" وجوبهت بهجوم أنصاف المثقفين
وجهابذة الفيس وكل ما توقعته ثبت بالفعل حدوثه لاحقاً..
القادم أخطر ويتهدد مصير الجميع
0 تعليقات