رسالة النيل
بعدما نشرنا موضوع موقع الحدث 201، والذى استضافه جونز هوبكنز للأمن الصحي بالشراكة مع المنتدى
الاقتصادي العالمي ومؤسسة بيل وميليندا غيتس ،
وتضمن البرنامج التدريب على مواجهة
فيروس وبائي عالي المستوى فى 18 أكتوبر 2019 ؟!!
اليوم ننشر تقريريا
حول مقابلة أعدها براين روز في برنامج London real SHOW أجريت مع ديفيد آيك، الكاتب الإنجليزي والمتحدث المشهور،
معروف منذ التسعينيات كمنظّر محترف لنظرية المؤامرة.
والذي يطلق على نفسك
محقق متفرغ في من يتحكم في العالم، مؤلف لأكثر من 21 كتابا و 10 أفلام، ومحاضر في
أكثر من 25 دولة متحدثا مباشرا لمدد تصل الى 10 ساعات لجمهور كبير يملأ ساحة ستاد
ويمبلي.
للحديث عن وباء فيروس كورونا في أنحاء العالم،
الحبس المصاحب له والركود الاقتصادي العالمي الذي يلوح في الأفق.
قال: حسناً، ربما إذا
ذكرت بعض الخلفيات عن الأمر، ومن ثم يمكننا لبدء من هناك.
منذ 30 عامل وأنا
أحذر الناس في كتبي وبكل طريقة ممكنة، أحذر من أن هذا العالم تسيطر عليه طائفة
دينية سرية ( CULT)، إنها طائفة تتعدى الحدود
الجغرافية، تعمل في جميع الدول الكبرى على الأقل، وفي الواقع جميع البلدان في
النهاية خاصة في تلك البلدان التي تقرر اتجاه العالم، لذلك ستكون هذه الطائفة في
نواة ( صميم ) في الصين، وفي صميم النظام في أمريكا إلخ إلخ. إذا ما الذي قلته في
هذه السنوات الثلاثين ؟
هذه الطائفة تحدثت
عنها في الحوارات التي أجريناها من قبل، إنها تريد إنشاء دولة طاغونية عالمية، حيث
تأتمر الناس بأمر قلة قليلة – أي تستعبدهم، لقد سميت هذا المجتمع الهانجر جيمز – إشارة
إلى فيلم Hunger Games،
ويمكنك تصور الهيكل بشكل واضح جدا ..
تصور ( تخيل ) هرما،
في الجزء العلوي منه عدد قليل جدا من الأشخاص فاحشي الثراء والذين هم مرتبطون بهذه
الطائفة الدينية السرية ( Cult
) لدينا الآن اسم لهم .. نسميهم الواحد في المائة 1%، في قاع هرم مجتمع الهانجر
جيمز Hunger Games
يتواجد بقية البشرية والذين يعتمدون معيشيا على 1%، وبين الطبقتين دولة عسكرية
شرطية شريرة وعديمة الرحمة، لفرض إرادة الـ 1% على السكان ومنعهم من تحدي الـ 1%.
مجتمع الهانجر جيمز
هذا ليس فاشية كلاسيكية ولا شيوعية كلاسيكية، على الرغم من أن النتيجة في
الاستبداد هي نفسها، إنها التكنوقراطية.
حيث تعرف
التكنوقراطية بأنها مجتمع يسيطر عليه خبراء بيوقراطيون، علما مهندسون تكنوقراطيون،
ويمكن حدوث هذا الوضع عبر التكنولوجيا الذكية والذكاء الاصطناعي، الفكرة هي أن كل
شيء سيكون مرتبطا بالذكاء الاصطناعي، وهذا هو حقيقة انترنت الأشياء.
وإذا استمعت إلى
المجانين في وادي السيليكون فإنهم يخبروك أنه في حدود عام 2030 هذا العام الذي
يظهر للعلن من جميع الاتجاهات، سيكون دينا وضع حيث سيوصل عقل الإنسان بالذكاء
الاصطناعي، وبالتالي، فإن من يسيطر على الذكاء الاصطناعي سيربط ويوجه إدراك البشر ..
تصورات البشر، ويمكن القيام بذلك من نقطة مركزية من خلال هذه الشبكة الذكية ،
الشبكة الذكية العالمية. هذا هو الهيكل الذي يريدونه. إنهم يريدون أيضا مجتمعا
بدون نقود – بدون نقود ملموسة حيث كل شي رقمي، عملة رقمية عالمية واحدة يتم
تشغيلها من خلال هذه الشبكة الذكية.
قي خلال تلك الثلاثين
عام كنت أقول أن هناك وسيلتين رئيسيتين يتم استخدامهما للوصول لهذا الوضع. أحد
الأشياء التي اكتشفتها في التسعينات نظرية: المشكلة – رد الفعل – الحل، حيث تخلق
مشكلة بطريقة خفية وتستخدم وسائل الإعلام الرسمية ( التي يصدقها الناس ) البائسة
لإخبار الشعب برواية المشكلة التي تريدهم أن يصدقوها. ثم نأتي إلى المرحلة الثانية
، رد الفعل، وعبر الخوف .. وهو عملة السيطرة أو الغضب، أيا كانت المشكلة، فإما أن
تطلب من الشعب القيام بشيء ما يجب فعله أو على الأقل تحصل الموافقة الشعبية على
عمل شيء ما، أو تغيير أمر ما من الأمور التي تتطلب التغيير بسبب المشكلة. وعند هذه
النقطة أولئك الذين خلقوا المشكلة حصلوا على رد الفعل العلني والتغير المجتمعي،
يقدموا الحلول للمشاكل التي خلقوها سرا بأنفسهم، هذه التغييرات تأخذننا خطوة بخطوة
تأخذنا أكثر فأكثر إلى مجتمع الهنجر جيمز. هناك نسخة أخرى … وهو ما أسميه: لا
مشكلة – رد فعل – الحل حيث لا تحتاج إلى مشكلة حقيقة، أنت فقط بحاجة إلى تخيّل ( تصور
وجود ) مشكلة، ومثال ذلك أسلحة الدمار الشامل في العراق، وتضل لديك القدرة على طرح
الحل لتغيير المجتمع.
إن النظرية المستقرة ..
المشكة – رد الفعل – الحل هو ما أسميه وصفة التغيير الشمولي، حيث تبدأ من النقطة أ
وتعلم أنك ذاهب نحو النقطة ي، لكنك تعلم أنك اذا قفزت قفزة كبيرة جدا سينظر الناس
كما في عروض سايمون كويل ويقولون ما الذي يحدث ؟ لأن التغيير كبير جدا، لذا تقوم
به في خطوات كبيرة قدر الإمكان باتجاه هدفك ولكن ليس سريعا أو كبيرا بدرجة تلفت
نظر كثير من الناس فيفطنون لحقيقة أنه متبع. ما تريد أن يعتقده الناس هو أن كل شيء
عشوائي، ولدي هذه العبارة الأخرى التي ترتبط بهذا الشيء، ” أعرف الهدف وستكتشف
الطريق ” يعني اعرف ما الذي يريدون وستكتشف خططهم، لهذا فإذا كنت لا تعرف إلى أين
يتم توجيه العالم من قِب هذه الطائفة فإن كل شيء سيبدو لك عشوائيا – يحدث بطريقة
عشوائية أو بالصدفة.
كورونا عشوائي ( صدفة
)
تغير المناخ صدفة ..
انهيار اقتصادي صدفة
ولكن عندما تعرف إلى أين يتجهون – أي تعرف
هدفهم، وهو هنا هيكل مجتمع الهنجر جيمز هذا الآن ما يبدو ظاهريا أحداث عشوائية
يصبح خطوات على الطريق نحو هذا الهدف.
الآن دعنا أن نأخذ كل
ذلك ونطبقه على كورونا كورونا ولك ما يحدث الآن ودع الناس يقرروا بأنفسهم إذا
كانوا يعتقدون أن الهستيريا من كورونا تنطبق عليها كل هذه الصفات أو أنها مجرد مصادفة
وأنا لا أعتقد أنها صدفة على الإطلاق، أنت ذكرت أنك لا تعتقد أنه فيروس تم تخليقة،
والحقيقة أنه سواء كان كذلك أو لا فهذا لا يهم لأنه بمجرد طرح هذا الفيروس فإنه
يأخذ زخما من تلقاء نفسه أوافق على ذلك وبالتالي فإن ما يكتشف الآن كان متوقعا
وسوف نأتي لهذا في حديثنا. اثنتان من المنظمات الضخمة ضمن الـ 1% أو في الحقيقة
واحدة منهم بالتحديد وقبل ستة أسابيع من ظهور هذا الفيروس في الصين كانوا يدرسون
سيناريوهات ويقيمون محاكاة مبينة على نفس السيناريو الذي يتكشف الآن بالضبط، وما
قالوا أنه سيحدث … هو بالضبط ما يحدث الآن بكل تفاصيله الدقيقة.
حسنا .. ليس كالأسود
والأبيض لا .. لكن هل هو حقيقي ؟
من الواضح أن هناك
سلالة من فيروس كورونا، وهناك العديد من فيروسات كورونا، سلالة تبدو أنها مختلفة،
ولكن إذا نظرت من حيث الخطر فالخطر هو على شريحة معينة من المجتمع.
هل تعرف أن الأطباء الرسميين..
شاهدت مقابلة مع واحد منهم في أمريكا قبل يومين أو ثلاثة أيام فقط ضعها في سياقها
يقول: أن 80 % من الأشخاص المصابين بفيروس كورونا وأقتبس بنص قوله ” يصابون بأعراض
خفيفة جدا “، أولئك الذين في خطر !!..
وبالمناسبة في خطر من
أي فيروس بما في ذلك الأنفلونزا العادية هم أولئك الذين لديهم ضعف بجهاز المناعة
وهم كبار السن .. العجائز، والأشخاص الذين لديهم ما يسمى بمشاكل صحية مسبقة لماذا؟
لأن المشاكل الصحية الموجودة مسبقا تضع ضغطا كبيرا على جهاز المناعة فإنه يكون
بالفعل ضعيفا عندما يكون مع هذا، هذا هو السبب في أن يكون شخصا كهذا قد يواجه وضعا
خطيرا محتملا بينما شخص لديه جهاز مناعة يعمل في أي مستوى سوف يطرد الفيروس بعيدا،
ونقطة أخرى .. ألم نتعلم بعد، لا نأخذ ما
تخبرنا به السلطات بقليل من الشك حتى يثبت عكس ذلك وهكذا فإنك بدرجة كبيرة تقوم
بالتشخيص على أساس الأعراض ( ويس التحليل المخبري ). كيف تعرف أنهم مصابون بهذه
السلاسة من فيروس كورونا وليس أي شيء آخر، لذلك سوف أتردد في تصديق الأرقام.
أشكك في أي أرقام
تخرج من السلطات الرسمية، لقد حققت كل شيء صادر منهم على مدار 30 عاما، وتعرف .. معظم
الوقت اذا قالوا الحقيقة فإنهم قد ينفجرون من الصدمة، لذا أنا أشكك في كل شيء، لكن
إذا كان صدقا فإنه يظهر، لكنني لا أصدقها فقط لأن شخصا في زي رسمي طلب مني تصديقها.
على سبيل المثال أنت
تعرف في 2017 – 2018 أصيب 45 مليون شخص بالأنفلونزا في أمريكا ( CDC ) وفقا لأرقام مراكز
السيطرة على الأمراض والوقاية منها توفي 61 ألف ..
أين كانت الهستيريا
آنذاك؟ عندما مات 61 ألف شخص.
هذه هي النقطة، أنه
وفقا للمصادر الرسمية 80% من المصابين بفيروس كورونا أو المشخصون بإصابتهم بكورونا
عندهم فقط أعراض خفيفة للغاية، الغالبية العظمى من البقية لديهم ما يسمونه أعراض
معتدلة ويتبقى قلة قليلة ممن مناعتهم ضعيفة فهؤلاء الذين يصلون للنهاية مع
الفيروس، وهذا ما يحدث معهم اذ أصيبوا بالأنفلونزا والفيروسات الأخرى.
حسنا،، النقطة هنا هي
أن ما يجب علينا فعله بالتأكيد هو التركيز على هؤلاء الأشخاص والقيام بما هو ضروري
لحمايتهم وأجهزتهم المناعية من العواقب، ولكن لتجعل الغالبية العظمى من السكان
الذين هم في أسوأ الأحوال سوف يعانون من أعراض خفيفه أو حتى بدون أعراض، ولهذا أنت
تدمر.. لأن هذا ما يحدث أمام أعيننا، براين، أنت تدمر النظام الاقتصادي والعالمي.
الآن دعنا نعون إلى
كيف بدأت؟
أحد الأشياء التي
أشرت إليها نظرية المشكلة – رد الفعل – الحل لتغيير المجتمع البشري بما في ذلك.. بالمناسبة
كان أحد الأشياء التي توقعتها في كتابي السابق هو حدوث وباء عالمي، لأنه يتوفي فيه
كل الخصائص المطلوبة، لكن ما كنت أقوله .. طوال 30 عام هو انهم يخططون لانهيار اقتصادي
هائل، أنا أقول ذلك بشكل أكبر منذ عام 2008، لأن عام 2008 بدا أنه نوع من الكابوس،
النقطة التي أثيرها هي أن ما يريدونه هو شيء أكبر من 2008 لدرجة انه سيجعل 2008
يبدو كأنه كان في حفلة شاي مدرسية – نزهة. وهكذا فإن هستيريا فيروس كورونا تعطي
العذر لفعل ما يفعلونه والنتيجة والنتائج المترتبه على ذلك هي تفكيك النظام
الاقتصادي العالمي.
الآن شيء آخر أقوله ..
مجتمع الهانجر جيمز ، هذا أقول هذا من فترة طويلة، تم تصميمه بحيث لا يكون هناك
أعمال تجارية ( بزنز ) صغيرة ولا حتى شركات ( بزنز ) متوسطة الحجم على مستوى
العالم كله ولكن مجرد شركات عملاقه تتحكم وتتنج كل شيء. أمازون هو مثلا كلاسيكي
لما أتحدث عنه.
ما تخلفة هستيريا
فيروس كورونا هو حاله ، تتكشف بمرور الوقت في جميع أنحاء العالم والتي تدمر
الأعمال التجارية الصغيرة والعائلية بل والشركات المتوسطة الحجم حتى بعض الشركات
الكبيرة أيضا .. انها تدمرهم، إن الإرث الكبير لما يحدث الآن لن يتعلق بالصحة على
المدى الطويل إنما يتعلق بالاقتصاد. سوف تكون نتائج كارثية.
هاهي النقطة ما سيحدث
لأولئك الأشخاص الذين ستنهار أعمالهم، ماذا يحدث لكل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا
يعملون في هذه الشركات؟ للحانات .. للفنادق ،، لجميع هذه الشركات التي تم
استهدافها، لا تذهب هناك .. أغلق .. ماذا يحدث لهم؟ يسقطوا في قاع مجتمع ألعاب
الجوع – هنجر جيمز. وما نراه الآن .. كل يوم هو أن مجتمع ألعاب الجوع هذا يقترب من
التحقيق أكثر فأكثر بسبب ما يجري بإسم حماية الناس.
لدي أخبار . حين
تتعمق في هذا النظام .. انهم لا يهتمون بالناس، يطلب منا ان نعتقد الآن أن هذا
النظام يهتم بكبار السن، يجن أن نحمي المسنين، يجب علينا تدمير الاقتصاد العالمي
لحماية المسنين. آه بالمناسبة ، كبار السن هؤلاء هم الذين أنفقوا حياتهم كلها
يدفعون الضرائب وأشياء أخرى وفي النهاية، في سنواتهم الأخيرة يحصلون على مبلغ ضئيل
جدا من المعاش التقاعدي لدرجة أن عليهم أن يختاروا بين الدفء أو الجوع، وماذا يفعل
ذلك؟ عندما يذهب الناس بدون الأشياء الأساسية
لأن النظام لا يهم وعليهم شراء طعام قذر، لأن هذا كل ما يستطيعون تحمل
ثمنه، لا يمكنهم الحصول على غذاء صحي لتعزيز أجهزتهم المناعية لأنهم ا يستطيعون
تحمل ثمنها وكل الجهات الرسمية لا تهتم بأن يحصلوا عليها بأي حال، وفي نفس الوقت
يتنفسون الهواء القذر، يشربون المياه السامة والمشروبات الأخرى المخففة بالسكر
الذي له تأثير مدمر بشكل هائل على الجهاز المناعي. كل هذا يحدث ونحن في حقل
كهرومغناطيسي من التسمم الاشعاعي .. وقد سمح هذا النظام بحدوث كل ذلك، سمح للشركات
القيام بذلك .. والآن .. بعد فعل كل ذلك الذي دمر الحياة والجهاز المناعي للمسنين،
والآن يطلب منا أن نصدق أن النظام يهتم بصحة المسنين، لا يمكن هذا.
أنا لا أتحدث عن
الممرضات .. أنا لا أتحدث عن الأطباء، أتحدث عن تلك النواة ( الأشخاص الذين في
بؤرة السلطة ) التي تقود هذا، وفكرة أن كل هذه الاجراءات تتم لحماية المسنين؟ انهم
لا يعيرون اهتماما للمسنين. المسنون هم مجرد عذر لفرض ( مجتمع الهنجر جيمز ) الذي
أتحدث عنه.
الآن اذا نظرت الى
عندما حدوث هذه الأشياء وعندما تطبق الاجراءا الطاغوتية – مجتمع جورج أورويل
الشديدة القسوة يقولون علينا القيام بذلك بسبب المشكلة. حسنا، ستنتهي المشكلة في
نهاية المطاف، هذا الفيروس سينتهي، وكن ما تراه في كل مرة، أحداث 11 سبتمبر كمثال
يتراجعون قليلا عن تلك الاجراءات لكن لا يعود الوضع الى ما كان عليه، كل الأشياء
تكون قد تحركت للأمام مقتربه أكثر لمجتمع هنجر جيمز.
شيء آخر ستراه، أو
بالمناسبة لقد أشرت لهدف كبير لهذا، كنت أقول هذا لفترة طويلة عندما كتبت هذا لأول
مرة عام 1993 انهم يريدون مجتمع غير نقدي ( ليس به كاش نقدي ) مجتمع رقمي بعملة عالمية
رقمية موحدة والتي سيكون لها عواقب هائلة على الحريات، يريدون التخلص من النقود. وعندما
قلت هذا كان هناك الكثير من المقود المتداولة، الناس كانوا يستهزئون، نهاية
النقود؟
الآن انظر الى
الموضع، ما يقول هذا الرجل تيد روس رئيس منظمة الصحة العالمية، رجل لا أثق به
ليخبرني بالوقت في غرفة مليئة بالساعات، قال: لا تلمسوا النقود استخدموا البطاقات،
وخلال قدومي الى هنا لهذه الدردشة، ثلاث مرات وفي أماكن كانت دائما تتعامل بالنقود
، تم رفض النقود وقالوا نحن نقبل البطاقات المصرفية فقط. وعندما يحدث هذا سيبررون
قيام مجتمع غير نقدي على أساس أنك يمكن أن تمرر الفيروسات عبر النقود ,, وسوف
يقولون ,, لا يمكننا الحصول على هذا مرة اخرى، لا يمكن أن يحدث هذا لنا مرة أخرى،
وسيكون لديك المزيد من الفحص التكنولوجي للناس، عما اذا كان لديهم ارتفاع في درجة
حرارة، وكل هذه الأشياء والمراقبة الصارمة ستزداد تماما كما في الصين، اذا اعتقد
الناس أن الصين وصلت الى نقطة تتجاوز الطاغوتية ( مجتمع أورول )، حسنا ،، انت اظر
فقط الى ما جلبوه نتيجة هذا الفيروس.
ليس فقط أنه سيسبب
كميات هائلة من اعتلال الصحة والوفاة.
حسنا ،، اعتقدت دوال
الوقت ويبدو أن الحاله هنا أن السلاسة السائدة في إيطاليا ذات طبيعة أقوى ممكا هو
منتشر بشكل عام، وأيضا في إيران هذا شيء آخر.
تعرف أنني بعد 30 سنة
يا براين، الصدفة شيء … يجب أن تكون واقعية جدا جدا قبل أن يتم اقناعي به، لأن
الصدفة لا تكون عادة صدفة بل أمر تم تدبيره.
على أي حال .. ذكرت
أحل حلول المشكلة – رد الفعل – الحل هو أنني قلت في الكتب على مر السنين أنهم
كانوا سيستخدمون لتبرير مجتمع الهانجر جيمز … الوباء.
كنت تشاهد إلى فيلم ”
العدوى Contagion
” أعتقد أنه كان عام 2011 ،، شاهدته الأسبوع الماضي أنها تخرج من الصين وأشياء مثل
هذا.
نعم لكنك تعلم أنني
تحدثت معك في الحوارات السابقة حول شيء يسمى البرمجة الاستباقية، حيث يمهدون لشيء
ما بوضعه استباقيا في العقل الواقعي أو حتى العقل الواعي من خلال هوليوود ثم فجأة
يحدث هذا الشيء في الحقيقة. ولكن تلقيت وثيقة من عام 2010 نشرتها مؤسسة روكفلر من المعروف
أن مؤسسة روكفلر هي واجهة لعائلة روكفلر التي تشارك بشكل أساسي في هذه الطائفة
الدينية السرية العالمية. في الواقع، كان أل روتشيلد و أل روكفلر هما المؤسسين
لمنظمة الصحة العالمية التي تتواجد للسيطرة على السياسة الصحية وتوجيه النظرية
الصحية العالمية بكل أشكالها من نقطة مركزية.
حسنا،، يرأسها حاليا
رجل يدعى تيد روس من أثيوبيا، كان عضوا في المكتب السياسي في حكومة ماركسيه كانت
تدير أثيوبيا منذ فترة طويلة ،، كان وزيرا للصحة وقد فضح ثلاث مرات للتستر على
وباء الكوليرا في أثيوبيا، وهو الآن في منظمة الصحة العالمية يخبرنا عن كورونا. سوف
تفهمني أذا كنت لا أوافق أو حتى أصدق أي كلمة تخرج من فمه، ترى هذه المنظمات ليست
هناك لخدمة الجمهور، إنهم هناك لخدمة هذه الأجندة. هو من خرج وقال: لا لا تمس
النقود فأنت تمرر الفيروس فقط، استخدام البطاقة،، هذا تيد روس نفس الرجل. انه الشخص
الذي أثنى على الصين لعملها الرائع مع كورونا. والآن مستند مؤسسة روكفلر كان حول
سيناريو لوباء الإنفلونزا ووصفت ما قد يحدث، أن الصين ستستخدم أساليب استبدادية
قاسية لمواجهة التحدي، وأن الغرب لن يبدأ بهذه الطريقة ،، ولكن بعد ذلك سيسير على
نفس المنوال، وقد تم وصف هذا الحبس العالمي الشامل ( حبس البشر في بيوتهم ) فيه. ثم
ننتقل إلى ستة أسابيع قبل ظهور الفيروس في الصين وكان لدينا شيء يسمى الحدث 201
( Event 201) كان هذا محاكاة لوباء فيروس كورونا الذي شارك فيه
المنتدى الاقتصادي العالمي الذي يعقد اجتماعه في كل عام في دافوس، هذا هو 1% من
الـ 1% ( خلاصة الخلاصة ) وشمل أيضا مؤسسة بيل وميليندا غيتس، بيل غيتس هوا الرجل
الذي يريد تطعيم العالم، وبالمناسبة هو الذي يموّل التتبع والمراقبة الالكترونية
للناس حتى تعرف السلطات ما اذا تم تطعيمهم أم لا من خلال منظمة يمولها تسمى ” جافي
“. وأجروا هذه المحاكاة المسماة ” الحدث 201 ” وإذا شاهدتم – يمكنك مشاهدة ذلك على
الانترنت – فهي تشبه التقارير الاخبارية التي نراها في وسائل الاعلام، كان يناقشون
… ماذا يمكننا أن نفعل، وكان هناك جزء كامل من هذه المحاكاة يناقشون فيه كيفية
التحكم في المعلومات ويقولون كيف بتعامل مع رافضي اللقاحات ( مجموعة بشرية ترفض
اللقاحات وتعتبرها خطرا محققا )، وناقشوا كيف نتأكد من أن الرواية الرسمية للوباء
هي التي تسيطر على الانترنت وجميع وسائل التواصل وإلصاق تهمة نظرية المؤامرة لمن
يضع وجهة نظر أخرى. وكل هذه الأشياء التي
تحدثوا عنها في هذا السيناريو قد حدثت بالفعل.
لدينا فيسبوك وجوجل
يقولان أنهما سيتأكدان من أن رواية منظمة الصحة العالمية تحصل على دعاية وترويج
مجاني وسيقومون بقمع الرأي الآخر بتلقيبه بالمؤامرات والمعلومات المضللة والأخبار
المزيفة، من يقرر فيما إذا كانت هكذا ؟ .. هم يقررون.
YouTube
موقع هذا الأسبوع يقول لأنهم ليس لديهم نفس العدد من الموظفين سيكون لديهم مقاطع
فيديو سيتم حذفها من خلال خوارزميات الذكاء الاصطناعي، وبسبب ذلك يقولون .. سيتم
ازالة لمزيد من مقاطع الفيديو حتى تلك التي لا تخالف ما يسمونه ارشادات المنتدى. لذلك
كل هذه الأشياء التي تم تقريرها في المحاكاة التي أجريت في منتدى بيل جيت
الاقتصادي العالمي ( التابع لـ 1% ) قبل ستة أسابيع من حدوث الوباء.
.. لقد قرأت الوثيقة
الفعلية لمؤسسة روكفلر والسيناريو وهو بالضبط ما تم تنفيذه، وبالنسبة ” للحدث 201 ” فقد تم تصوير المحاكاة
ويمكنك رؤيتها على الانترنت.
ديفيد: نعم بالمثل
تماما ( أي ما يحدث الآن تماما نفس المحاكاة )، لأن ما يحدث ان كنت تصدق فقط
الرواية الرسمية لكل شيء هو القبول بالحل الرسمي للمشكلة والذي سيأخذنا أكثر فأكثر
إلى مجتمع من شأنه أن يجعل مجتمع جورج أورويل الدموي يصغر بجواره – لكون المجتمع
هذا أكثر طاغوتية من مجتمع جورج أورويل. وجميع الأشياء التي قلتها توضح أن هذه
الطائفة تنجح، وهذه الطائفة تحصل على كل هذا كنتيجة لوباء فيروس كورونا هذا، وهكذا
عندما تنظر الى المتوسط العالمي وفي معظم البلدان الأخرى عدد الأشخاص الذين تأثروا
بشدة هذا الأمر مقابل كل أولئك الذين ليسوا كذلك، والطريقه التي يتم بها اغلاق
النظام الاقتصادي بأكمله هو انتحار وما يحدث عندما يصل إلى نقطة في حالته الحالية ..
لا يمكنه الاستمرار ولا يمكنه البقاء، يأتي نظام اقتصادي جديد بالكامل .. وهو ما تريده
تلك الجماعة. كما هو الحال في فيروس كورونا.
ماذا قال الأمير
تشارلز في دافوس ؟ .. فقط منذ شهرين أن نحو ذلك، قال: بحلول عام 2030، هذا العالم
الذي يستمر في الصعود في كل مكان من جميع
الاتجاهات، قال نحن بحاجة إلى نظام اقتصادي عامي جديد، نظام اقتصادي لمواجهة تحدي
تغير المناخ. مهما كانت الكتابة منذ 30 عام تريد هذه الجماعة تحويل الاقتصاد
العالمي الى هذا الطغيان التكنوقراطي الخاضع لسيطرة الذكاء الاصطناعي، و:ِلا فيروس
كورونا وخدعة التغير المناخي كلاهما تمثل المشكلة ( المشكلة – رد الفعل – الحل )،
بل أود أن أقول إن وهم المشكلة ( وليس هناك مشكلة أصلا ) كما في حالة تغير المناخ (
الذي يتسبب فيه الإنسان ) لتقديم الحل الذي يريدونه هم بالضبط، وهو نظام اقتصادي
عالمي مركزي متحكم به مركزيا عبر الذكاء الاصطناعي والذي لن يكون لديه شركات ماما
وبابا ( البزنز العائلي ) بعد الآن، بمجرد التخلص منهم لن يكون هناك شركات صغيرة
بعد ذلك.
ما أعود إليه دائما ..
التأثير على صحة الغالبية العظمى الساحقة التي لها أجهزة مناعية .. التي تصفعه
جانبا، ومجموعة صغيرة من كبار السن الذين عندهم ضعف جهاز المناعة للأسباب التي
أخبرتك عنها وأؤلئك الذين يعانون من ظروف صحية أخرى وبالتالي ضعف جهاز المناعة
هؤلاء هم الذين في خطر لذل ركزنا كل شيء عليهم واذا لزم الأمر، قم بعزلهم وركز
مواردك عليهم، لذلك لن يجوع احد ولن يكون أحد في احتياج، لكن بقية السكان 80% أعراض
خفيفة أو لا توجد أعراض، الآخرين الذين يعانون من أعراض معتدلة.. حسنا, هل ستقوم
بتدمير نظام الاقصاد العالمي، بالقول أن هؤلاء الناس يجب أن يعزوا أنفسهم ولا
يذهبوا للعمل.
0 تعليقات